الاثنين، 13 أغسطس 2007

مواساة

اهداء الى شعب مصر
شعبي حبيبي ياروحي يابيبيي
حاطك
في جيبي يابن الحلال
ياشعبي ياشاطر ياجابر خواطر
ياساكن مقابر وصابر وعال
ياواكل سمومك يابايع هدومك
ياحامل
همومك وشايل جبال
ياشعبي اللي نايم وسارح وهايم
وفي
الفقر عايم وحاله ده حال
احبك محشش مفرفش مطنش
ودايخ مدروخ
واخر انسطال
احبك مكبر دماغك مخدر
ممشي امورك
كده باتكال
واحب اللي ينصب واحب اللي يكدب
واحب
اللي ينهب ويسرق تلال
واحب اللي شايف وعارف وخايف
وبالع
لسانه وكاتم ماقال
واحب اللي قافل عيونه المغفل
واحب
البهايم واحب البغال
واحب اللي راضي واحب اللي فاضي
واحب
اللي عايز يربي العيال
واحب اللي يائس
واحب اللي بائس
واحب
اللي محبط وشايف محال
واحبك تسافر وتبعد تهاجر
وتبعت فلوسك
دولار او ريال
واحبك تطبل تهلل
تهبلعشان مطش كوره
وفيلم ومقال
واحبك تأيد
تعضض تمجدتوافق تنافق
وتلحس نعال
تحضر نشادر تجمع كوادر
تلمع تقمع تظبط
مجال
لكن لو تفكر تخطط تقرر
تشغلي مخك وتفتح
جدال
وتبدأ تشاكل وتعمل مشاكل
وتنكش مسائل
وتسأل سؤال
وعايز تنور وعايز تطور
وتعمللي روحك
مفرد رجال
ساعتها حجيبك
لايمكن اسيبك
وراح تبقى
عبره وتصبح مثال
حبهدل جنابك واذل اللي جابك
وحيكون
عذابك ده فوق الاحتمال
وامرمط سعادتك واهزأ سيادتك
واخلي
كرامتك في حالة هزال
وتلبس قضيه وتصبح رزيه
وباقي حياتك
تعيش في انعزال
حتقبل ححبك حترفض حلبك
حتطلع حتنزل
حجيبلك جمااااال
حجيبلك جمااااال
حجيبلك جمااااال
حجيبلك جمااااال

الثلاثاء، 7 أغسطس 2007

مفيش فايدة

عبارة نسمعها كثيرا بل وتتردد كثيرا فى خواطرنا والبعض منا يسأل لم ؟؟؟ لم نسمعها ...مالسبب فى كثرة ترديد الناس لها ؟؟؟هل هى مبرر لحالة اليأس والتشاؤم التى تسيطر على طائفة كبيرة من شرائح المجتمع ؟ مع العلم أن تلك العبارة تصافح آذاننا فى أماكن عدة ... أوصل بنا الحال أن نعتاد على الخطأ؟ أن نرى الظلم ولا نتحرك لدفعه؟ أن يستشرى الفساد ولا يجد من يقف فى وجهه ؟!!!!!البعض قد تثور الدماء فى عروقه وآخرون قد تدفعهم الحماسة الوقتية إلى الهتاف وسريعا ما تهدأتلك الدماء الثائرة وتخفت الأصوات العالية ...ثم ننسي فليسأل كل منا نفسه أشارك بطريقة ما فيما يجرى من حوله ؟ فليبدأ بنفسه ويطرد شعورا قد يكون سيطر عليه لبعض الوقت وهو صعوبة التصدى للواقع البغيض...وللحديث بقيــــــــــــــــــــــــــــة

الأحد، 5 أغسطس 2007

بداية

أولا تعثرت كثيرا فى بدايتى ولكن فى النهاية يكون النجاح مفرحا ...هى سعادة غامرة وآمال كثيرة بأن نتواصل فى آرائنا ونتقارب فى وجهات نظرنا فى هذا الإطار الذى أتيح لنا ...سلام
إلى لقاء